ابيات شعرية بحق عائلة الدكتور فخري الدباغ رحمة الله عليه
نَخُصُّ بِاٌلْذِكْرِ فَخْرِیٌّ بِذِيْ اٌلْحِكَمِ...
عَمِيْدُ اٌلْزَمَاْنِ فِيْ طِبٍ وَمِنْ أَدَبِ.
أَشَاْدَتْ بِهِ اٌلْحَدْبَاْءُ بِغَزِيْرِ عَطَاْئِهِ...
فَشَهِدَتْ بِحَقٍّ بِأَنَّهُ اٌلْعَالِمَ
اٌلْثَاقِبِ.
تَأَلَّقَتْ باٌلْقَبَسِ سَلْمَى بِنْتُ مُخْلَصِ...
اٌلقَوْمِ مِنْ طِيبِ اَصْلٍ وَمِنْ اٌلنَسَبِ.
فَاٌلبِكْرُ صَمِيْمٌ وَلَهُ فِيْ اٌلْقَلْبِ مَقَاْمٌ...
بَاْسِمُ اٌلْثَغْرِ عَطِرُ اٌلْلِقَاْءِ بِذِيْ
حَسَب
بِهِمْ وِئَاْمُ اٌلْطُهْرِ وَأَنْعِمْ بِهَاْ مِنْ حَرَمٍ...
تُعْجِزُ بِاٌلْوَصْفِ وَأَعْجَبُ مِنِ عَجَبِ.
بِهِمْ تَمِيْمٌ بِجُوْدِ فُؤَاْدٍ كَرِيْمُ اٌلْدَيْدَنِ...
بِدَرْبِ صَحْبٍ لَهُ مِنْ مُعَاْذٍ وَمُصْعَبِ.
فَيَاْ لِبَسِيْمِ اٌلْطَيْرِ فِيْ اٌلأَيْكَةِ بِصَاْدِحٍ...
وَيَاْ لِمَلاْئِكَةٍ مِنْ حَوْلِهِ تَمِيْلُ
وَتَطْرَبِ.
فَجَنَّةُ اٌلْفِرْدَوْسِ مَأْوَاْهْمُ بِاٌلْنَعِيْمِ أَبَدَاْ
بِمَاْ اَمَنُوْا بِغَيْبٍ مِنِ اٌلْقَدَرِ
ومِنْ سَبَبِ.
الشاعر: انمار عبد المالك الطالب - 2017